• تسجيل دخول
  • إتصل بنا
  • من نحن
جريدة عقيدتي

رئيس مجلس الإدارة

طارق لطفي

رئيس التحرير

مصطفى ياسين

  • الرئيسية
  • الأخبار
    حفل تسليم جوائز التميز الصحفي.. الاثنين المقبل

    حفل تسليم جوائز التميز الصحفي.. الاثنين المقبل

    “جمعة وضحا”.. فى “حماة الوطن”

    “جمعة وضحا”.. فى “حماة الوطن”

    مدينة “أبو النمرس”.. عالمية بالقرآن

    مدينة “أبو النمرس”.. عالمية بالقرآن

    احياء ذكرى الشيخ عبدالباسط عبدالصمد

    100 قارئ يهدون الختمة القرآنية إلى روح الشيخ عبد الباسط في ذكراه

    “جميلة يا بلدي” المنياوية.. بمشاركة 120 شاباً وفتاة في الغردقة

    “جميلة يا بلدي” المنياوية.. بمشاركة 120 شاباً وفتاة في الغردقة

    الأزهر الشريف يتوسع في أروقة القرآن الكريم ليتجاوز 1400 رواقًا

    الأزهر يطالب الهيئات التشريعيَّة بتغليظ عقوبة التحرش بالأطفال

  • تحقيقات
    “نتنياهو”.. “موحِّد المسلمين واليهود” افتراضيًّا!

    “نتنياهو”.. “موحِّد المسلمين واليهود” افتراضيًّا!

    “تدريب الأئمة”.. مشروع وطني للرئيس السيسي

    “تدريب الأئمة”.. مشروع وطني للرئيس السيسي

    القرآن بأصوات النساء.. حلال

    القرآن بأصوات النساء.. حلال

    “الذبح الاصطناعي”.. حرام

    “الذبح الاصطناعي”.. حرام

    “الشعب” ينتخب “نوابه”

    “الشعب” ينتخب “نوابه”

    “النوّاب” يستقبل “السيسى” لتجديد “القَسَم” بفترة رئاسية جديدة

    التدخُّل الرئاسي.. تصحيح للمسار الانتخابي وضمان للنزاهة

  • حوارات
    الموسيقار أحمد حجازي: أنا برئ من تلحين القرآن.. إعتذرت للأزهر والأمة والقضاء أنصفني

    الموسيقار أحمد حجازي: أنا برئ من تلحين القرآن.. إعتذرت للأزهر والأمة والقضاء أنصفني

    الدكتور سلامة داود

    رئيس جامعة الأزهر لـ”عقيدتى “: نحتاج 10 آلاف درجة مالية لتعيين الأوائل

    المتحف الكبير هدية مصر للعالم

    المتحف الكبير هدية مصر للعالم

    اللواء معتز الشرقاوي يدعو لتوثيق أكتوبر.. ويحذر من عدو الأجيال الخفي

    اللواء معتز الشرقاوي يدعو لتوثيق أكتوبر.. ويحذر من عدو الأجيال الخفي

    اللواء ساجي لاشين: الضربة الجوية الأولي مهَّدت للنصر في “حرب العزَّة والكرامة”

    اللواء ساجي لاشين: الضربة الجوية الأولي مهَّدت للنصر في “حرب العزَّة والكرامة”

    الإعجاز البياني والعلمي والتشريعي.. من أقوى الأسلحة الدعوية

    الإعجاز البياني والعلمي والتشريعي.. من أقوى الأسلحة الدعوية

  • دين و حياة
  • المرأة
    خُلُق يُحبُّه الله

    قوَّة اليقين

    متى أعلّم طفلي العقيدة؟

    متى أعلّم طفلي العقيدة؟

    آسفة.. ظننتك رجلًا!

    هوس التعلق!

    آسفة.. ظننتك رجلًا!

    عنيدة الطموح

    الإسلام أعلى من مكانة المرأة.. وحفظ لها حقوقها

    الإسلام أعلى من مكانة المرأة.. وحفظ لها حقوقها

    عفو الرحمن

    أبدا لا تضيع الحقوق

  • دعوة و دعاة
    شهادة التوحيد.. لكل موقف

    شهادة التوحيد.. لكل موقف

    شيخ “البودشيشية”: المغرب يرسّخ نموذجاً تنموياً رائداً

    شيخ “البودشيشية”: المغرب يرسّخ نموذجاً تنموياً رائداً

    “التهامي” يحيي “ختامية الدسوقي”

    “التهامي” يحيي “ختامية الدسوقي”

    أستاذ السالكين.. الإمام الأكبر عبدالحليم محمود

    أستاذ السالكين.. الإمام الأكبر عبدالحليم محمود

    أسامة الأزهري

    الدكتور أحمد عمر هاشم.. عظمة الوارثة المحمدية

    التدخين والإدمان.. حرام بإجماع الفقهاء والأطباء

    “التحرُّش” في ندوة عقيدتي والأوقاف بـ”المهندسين”

  • نبض القراء
  • المزيد
    • المسلمون حول العالم
    • روضة الصائم
    • خاطرة دعوية
    • أهل القرآن
    • الرأي
    • لعلهم يفقهون
    • مساجد لها تاريخ
    • شاشة وميكروفون
    • ندوات عقيدتي و الأوقاف
لا توجد نتائج
مشاهدة كل النتائج
  • الرئيسية
  • الأخبار
    حفل تسليم جوائز التميز الصحفي.. الاثنين المقبل

    حفل تسليم جوائز التميز الصحفي.. الاثنين المقبل

    “جمعة وضحا”.. فى “حماة الوطن”

    “جمعة وضحا”.. فى “حماة الوطن”

    مدينة “أبو النمرس”.. عالمية بالقرآن

    مدينة “أبو النمرس”.. عالمية بالقرآن

    احياء ذكرى الشيخ عبدالباسط عبدالصمد

    100 قارئ يهدون الختمة القرآنية إلى روح الشيخ عبد الباسط في ذكراه

    “جميلة يا بلدي” المنياوية.. بمشاركة 120 شاباً وفتاة في الغردقة

    “جميلة يا بلدي” المنياوية.. بمشاركة 120 شاباً وفتاة في الغردقة

    الأزهر الشريف يتوسع في أروقة القرآن الكريم ليتجاوز 1400 رواقًا

    الأزهر يطالب الهيئات التشريعيَّة بتغليظ عقوبة التحرش بالأطفال

  • تحقيقات
    “نتنياهو”.. “موحِّد المسلمين واليهود” افتراضيًّا!

    “نتنياهو”.. “موحِّد المسلمين واليهود” افتراضيًّا!

    “تدريب الأئمة”.. مشروع وطني للرئيس السيسي

    “تدريب الأئمة”.. مشروع وطني للرئيس السيسي

    القرآن بأصوات النساء.. حلال

    القرآن بأصوات النساء.. حلال

    “الذبح الاصطناعي”.. حرام

    “الذبح الاصطناعي”.. حرام

    “الشعب” ينتخب “نوابه”

    “الشعب” ينتخب “نوابه”

    “النوّاب” يستقبل “السيسى” لتجديد “القَسَم” بفترة رئاسية جديدة

    التدخُّل الرئاسي.. تصحيح للمسار الانتخابي وضمان للنزاهة

  • حوارات
    الموسيقار أحمد حجازي: أنا برئ من تلحين القرآن.. إعتذرت للأزهر والأمة والقضاء أنصفني

    الموسيقار أحمد حجازي: أنا برئ من تلحين القرآن.. إعتذرت للأزهر والأمة والقضاء أنصفني

    الدكتور سلامة داود

    رئيس جامعة الأزهر لـ”عقيدتى “: نحتاج 10 آلاف درجة مالية لتعيين الأوائل

    المتحف الكبير هدية مصر للعالم

    المتحف الكبير هدية مصر للعالم

    اللواء معتز الشرقاوي يدعو لتوثيق أكتوبر.. ويحذر من عدو الأجيال الخفي

    اللواء معتز الشرقاوي يدعو لتوثيق أكتوبر.. ويحذر من عدو الأجيال الخفي

    اللواء ساجي لاشين: الضربة الجوية الأولي مهَّدت للنصر في “حرب العزَّة والكرامة”

    اللواء ساجي لاشين: الضربة الجوية الأولي مهَّدت للنصر في “حرب العزَّة والكرامة”

    الإعجاز البياني والعلمي والتشريعي.. من أقوى الأسلحة الدعوية

    الإعجاز البياني والعلمي والتشريعي.. من أقوى الأسلحة الدعوية

  • دين و حياة
  • المرأة
    خُلُق يُحبُّه الله

    قوَّة اليقين

    متى أعلّم طفلي العقيدة؟

    متى أعلّم طفلي العقيدة؟

    آسفة.. ظننتك رجلًا!

    هوس التعلق!

    آسفة.. ظننتك رجلًا!

    عنيدة الطموح

    الإسلام أعلى من مكانة المرأة.. وحفظ لها حقوقها

    الإسلام أعلى من مكانة المرأة.. وحفظ لها حقوقها

    عفو الرحمن

    أبدا لا تضيع الحقوق

  • دعوة و دعاة
    شهادة التوحيد.. لكل موقف

    شهادة التوحيد.. لكل موقف

    شيخ “البودشيشية”: المغرب يرسّخ نموذجاً تنموياً رائداً

    شيخ “البودشيشية”: المغرب يرسّخ نموذجاً تنموياً رائداً

    “التهامي” يحيي “ختامية الدسوقي”

    “التهامي” يحيي “ختامية الدسوقي”

    أستاذ السالكين.. الإمام الأكبر عبدالحليم محمود

    أستاذ السالكين.. الإمام الأكبر عبدالحليم محمود

    أسامة الأزهري

    الدكتور أحمد عمر هاشم.. عظمة الوارثة المحمدية

    التدخين والإدمان.. حرام بإجماع الفقهاء والأطباء

    “التحرُّش” في ندوة عقيدتي والأوقاف بـ”المهندسين”

  • نبض القراء
  • المزيد
    • المسلمون حول العالم
    • روضة الصائم
    • خاطرة دعوية
    • أهل القرآن
    • الرأي
    • لعلهم يفقهون
    • مساجد لها تاريخ
    • شاشة وميكروفون
    • ندوات عقيدتي و الأوقاف
لا توجد نتائج
مشاهدة كل النتائج
جريدة عقيدتي
لا توجد نتائج
مشاهدة كل النتائج
الرئيسية الرأي

قلم لا يخضع إلا لله

إسلام أبو العطا بواسطة إسلام أبو العطا
8 نوفمبر، 2018
في الرأي
0
قلم لا يخضع إلا لله

د ناجح إبراهيم

26
مشاهدة
شارك على فيسبوكواتسابX

مرَّت ذكرى عباس العقاد منذ عدة أيام مرور الكرام، لم يعره أحد اهتماماً لا الدولة ولا الإعلام ولا الأزهر ولا الحركة الإسلامية ولا القنوات الفضائية! رغم عبقريته وجهل أكثر الشباب به فكل ما يعرفه أغلب الشباب في مصر عن عباس العقاد أنه شارع في مدينة نصر!

العقاد كاتب الشرق الأول وأعظم من أمسك بالقلم في القرن العشرين، وهو الكاتب الوحيد الذي لم يخضع لملك ولا لحاكم، ولم يجامل مسؤولاً في حياته في الوقت الذي مدح فيه الموتى والفقراء والبسطاء لأنه آمن بعبقريتهم.

فمن أهم معارك العقاد السياسية معركته مع القصر الملكي والملك فؤاد وكان يومها نائباً في البرلمان، وأراد الملك حذف عبارتين من الدستور المصري وهما “الأمة هي مصدر السلطات” والأخرى “الوزارة مسؤولة أمام البرلمان” فإذا به يرفع صوته تحت قبة البرلمان وعلي رءوس الأشهاد: “أن الأمة علي استعداد أن تسحق أكبر رأس في البلاد يخون الدستور ولا يصونه”، فإذا بهذه الكلمات تودعه السجن بتهمة العيب في الذات الملكية، ويدافع عنه في المحكمة المحامي المسيحي الشاب مكرم عبيد بمرافعة رائعة.

كتب ذكرياته في السجون ومن يقرأها يدرك أن نفس ما جرى له في عصر الملك فؤاد جرى في كل عصور مصر، سواء فاروق أو ناصر أو السادات أو غيره، وذلك لأن نفس العقلية التي تدير السجون وقوانينها لم تتغير إلا في لحظات نادرة في تاريخ مصر، وكأنك ترى الزمان يعيد نفسه؟!

كتب العقاد قصيدة رائعة في السجن يتحدث فيها عن تجربته بدأها باستهلال رائع:

وكنت جنين السجن تسعة أشهر *** فها أنذا في ساحة الخلد أولد

وختمها ببيت رائع قاله بعد خروجه من السجن:

وعداتي وصحبي لا اختلاف عليهم *** سيعهدني كلُ كما كان يعهد

العقاد أكثر من خاض معارك فكرية وأدبية وسياسية طاحنة فصار له أصدقاء كثر وخصوم أكثر، وتلاميذه في كل مجال وخصومه كذلك، وذلك لأنه كان لا يجامل أحداً، وكان كالسيف في حدته وشدته وتمسكه برأيه واعتداده بذاته وفكره.

لم يجامل الملك فؤاد ولا فاروق ولا عبدالناصر وتصدى لهتلر وفكرة النازية في وقت مجد هتلر وعنفوانه ويوم أن كان الألمان وروميل في “العلمين” وهدده هتلر بمشنقة تليق بطوله، فذهب للسودان حتي انتهت الحرب العالمية الثانية.

تصدى للشيوعية والشيوعيين في وقت عزهم وصولتهم ورفعة الاتحاد السوفيتي، وتصدى للإلحاد والملحدين وقد كانوا كثرة في عهده.

وتصدى للإخوان بعد قتلهم لصديق عمره النقراشي باشا وكانوا وقتها ملء السمع والبصر وكان وحده فلم يخف من بأسهم وصولتهم.

حتي أن بعض تلاميذه غضبوا منه لأنه لم يجاملهم أو يعطيهم فوق حقهم، وممن أغضبهم العقاد الشيخ/ سيد قطب حينما رفض أن يكتب له مقدمة لأحد كتبه علي غير عادته مع تلاميذه لأنه رأى أن طريقته في منهج التناول تبتعد عن الصواب وأنها قد تفهم خطأ في المستقبل أو توضع في غير موضعها، وصدقت نبوءة العقاد في تلميذه النجيب سيد قطب الذي امتلك قلماً ساحراً ولكنه لم ينضبط في مسائل العقيدة في كتاباته فساقها بأسلوب أدبى فضفاض يحبذ العزلة عن المجتمع والانفصال عنه ويدعو ضمن ما يدعو إلي تكفير الحكام والمجتمع والبرلمان.

العقاد كره أن ينضوى تحت لواء أحد، ففي الوقت الذى انضوى فيه عبدالناصر ومعظم أعضاء مجلس الثورة إلي الإخوان رفض هو لأنه يأبى أن يكون أداة في يد أحد أو تابعاً لأحد.

العقاد الذي لم يمدح الحكام مدح الموتى لأنهم عباقرة، ومنهم: أبو بكر الصديق، عمر بن الخطاب إمام العدل السياسي والاجتماعي، خالد بن الوليد، علي بن أبي طالب، ذي النورين،  الحسين سيد الشهداء، سانت تريزا صانعة الخير، غاندى الحكيم، وسعد زغلول.

لقد أبصر العقاد بعقله عمق الهجمة العلمانية والشيوعية الشرسة التي تريد إهالة التراب علي كل نماذج التاريخ الإسلامي العظيمة، فضلاً عن الأنبياء، وإحلال نماذج مثل لينين وماركس وغيرهما بدلاً منهم، فشمَّر عن ساعد الجد “فاستنطق الماضي واستنزل هذه الشخصيات من عصورها وكأن عمر بن الخطاب موجود بيننا يحل مشاكل عصرنا؟!” هكذا عبر المرحوم رجاء النقاش عن طريقته في نصرة الحق والحقيقة، وإنصاف العباقرة، فالعقاد أول وأعظم من كتب عن المسيح “عليه السلام” وكل الذين كتبوا عنه عيال عليه.

وكان العقاد لا يكتب عن عبقرى حتي يعشقه ويذوب ذوباناً في شخصيته ومواقفه.

كان أول من هزم النازية والشيوعية، وتنبأ بانهيار الاتحاد السوفيتي، ومن قبله هتلر في أوقات نصرهم وغلبتهم.

عبَّر عن مسيرة حياته الصعبة فقال: “لي أصدقاء وأعداء بحمد الله، لقد حاربت الطغيان والفوضى، ومذاهب الهدم والبغضاء، والتبشير، وحاربت التقليد الأعمى والدجل المريب باسم الدين، والجمود والرجعية، والأحزاب والملوك، وهتلر ونابليون والمستعمرين، والصهيونية، وأعداء الأدب القديم، لقد حاربت هؤلاء جميعاً، فالتقي علي محاربتي، أناس من هؤلاء وهؤلاء “صهيوني إلي جوار نازي أو فوضوي إلي جوار رجعي إلي ملحد، إلي جانب حامل اللحية المزيفة باسم الدين إلي جانب الماركسي من اليسار والمبشر من اليمين، فحمداً لله أن أرسل عليّ هذه السيوف المشرعة من كل جانب لكنه أسبغ عليّ الدروع التي تتكسر عليها تلك السيوف، فقال رب الجنود: “أنت قدهم وقدود”.

كان العقاد لا يهاب الموت ويردد “إذا فاجأنى الموت في وقت من الأوقات، فإنني أصافحه ولا أخافه، بقدر ما أخاف المرض، فالمرض ألم مذل لا يحتمل، لكن الموت ينهي كل شئ” سلام علي العقاد في العالمين الذي أنصف الأنبياء وأعلى ذكرهم وأنصف نماذج الصحابة المشرفة وأعلى ذكر الحكماء.

لوجو جريدة عقيدتي

مدير تحرير الموقع : إســلام أبو العطا

تصنيفات

  • إتصل بنا
  • من نحن

جميع الحقوق محفوظة © 2023 لـ عقيدتي - يُدار بواسطة إدارة التحول الرقمي.

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In
لا توجد نتائج
مشاهدة كل النتائج
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • تحقيقات
  • حوارات
  • دين و حياة
  • المرأة
  • دعوة و دعاة
  • نبض القراء
  • المزيد
    • المسلمون حول العالم
    • روضة الصائم
    • خاطرة دعوية
    • أهل القرآن
    • الرأي
    • لعلهم يفقهون
    • مساجد لها تاريخ
    • شاشة وميكروفون
    • ندوات عقيدتي و الأوقاف

جميع الحقوق محفوظة © 2023 لـ عقيدتي - يُدار بواسطة إدارة التحول الرقمي.