عشتُ فترة الإعداد لإصدار صحيفة جديدة تنضم إلى مسيرة دار التحرير للطبع والنشر في عالم الصحافة ألا وهى “عقيدتي” وكان ذلك إبَّان تولّى الكاتب الصحفي القدير سمير رجب القيادة، ومنذ ذلك الوقت حرصت على متابعة هذه الصحيفة الدينية التي أعتزّ بها، فهى صوت الإسلام ومبادئه وتعاليمه السمحة.
أيضا كانت “عقيدتي”- ومازلت- داعمة للأقلام الجديدة والمواهب الحقَّة، وقد نشرَت لي العديد من كتاباتي- ومازالت حتى اليوم تنشر لي- ولا أُخفيكم سرًّا أن “عقيدتي” الحبيبة كانت إحدى علامات مسير طريقي الأدبي، ودعَمَت مواهبي، وبفضل الله تعالى حتى الآن قدَّمتُ للمكتبة العربية ٥٠ كتابا متنوّعا، ولكن الأكثر في أدب الحرب وقصص الأبطال والشهداء.
تحية تقدير لأُسرة “عقيدتي”، ففضلها سيظل في قلبي ما بقيت الحياة.





























