خلود حسن
أكدت شيرين فتحي، مديرة مديرية التضامن الاجتماعي بمحافظة الفيوم، أن مركز “المرأة العاملة” بمقر الجمعية المصرية لحماية الأطفال، يمثل ركيزة أساسية ضمن المشروعات التنموية التي تدعمها الوزارة لتمكين السيدات اقتصادياً وتوفير مصادر دخل مستدامة لهن.
وأوضحت “فتحي” أن المركز يعتمد بشكل كامل على كوادر نسائية في خطوط إنتاجه، والتي تشمل تصنيع “المعجنات” ومنتجات غذائية متنوعة، مشيرة إلى أن المشروع لا يتوقف عند التصنيع فقط، بل يضم منافذ بيع مباشرة تضمن تسويق المنتجات بشكل يحقق عائداً اقتصادياً فورياً ومناسباً للعاملات.
وأشارت مديرة المديرية إلى أن خدمات المركز تتخطى النطاق الجغرافي المحدود لتخدم محافظة الفيوم بالكامل، حيث يتم طرح المنتجات بجودة عالية وأسعار تنافسية تناسب كافة الفئات، مما يسهم في دعم الاقتصاد وشددت شيرين فتحي على أن الهدف الأسمى للمشروع هو “التمكين الاقتصادي”، عبر خلق فرص عمل حقيقية تتيح للسيدات إدارة أنشطة إنتاجية مستقرة، لاسيما أن المركز يعتمد عليه عدد كبير من السيدات كمصدر رزق رئيسي، مما يجعله نموذجاً حياً للتنمية المستدامة التي تدمج بين (التدريب، الإنتاج، والتسويق).
واختتمت تصريحاتها بالتأكيد على أن تطوير مشروعات المرأة العاملة سيظل أحد المحاور الجوهرية في خطة عمل مديرية التضامن بالفيوم، لتعزيز دور المرأة في المجتمع وتحسين مستوى معيشة الأسرة بشكل ملموس.
خلود حسن
أكدت شيرين فتحي، مديرة مديرية التضامن الاجتماعي بمحافظة الفيوم، أن مركز “المرأة العاملة” بمقر الجمعية المصرية لحماية الأطفال، يمثل ركيزة أساسية ضمن المشروعات التنموية التي تدعمها الوزارة لتمكين السيدات اقتصادياً وتوفير مصادر دخل مستدامة لهن.
وأوضحت “فتحي” أن المركز يعتمد بشكل كامل على كوادر نسائية في خطوط إنتاجه، والتي تشمل تصنيع “المعجنات” ومنتجات غذائية متنوعة، مشيرة إلى أن المشروع لا يتوقف عند التصنيع فقط، بل يضم منافذ بيع مباشرة تضمن تسويق المنتجات بشكل يحقق عائداً اقتصادياً فورياً ومناسباً للعاملات.
وأشارت مديرة المديرية إلى أن خدمات المركز تتخطى النطاق الجغرافي المحدود لتخدم محافظة الفيوم بالكامل، حيث يتم طرح المنتجات بجودة عالية وأسعار تنافسية تناسب كافة الفئات، مما يسهم في دعم الاقتصاد وشددت شيرين فتحي على أن الهدف الأسمى للمشروع هو “التمكين الاقتصادي”، عبر خلق فرص عمل حقيقية تتيح للسيدات إدارة أنشطة إنتاجية مستقرة، لاسيما أن المركز يعتمد عليه عدد كبير من السيدات كمصدر رزق رئيسي، مما يجعله نموذجاً حياً للتنمية المستدامة التي تدمج بين (التدريب، الإنتاج، والتسويق).
واختتمت تصريحاتها بالتأكيد على أن تطوير مشروعات المرأة العاملة سيظل أحد المحاور الجوهرية في خطة عمل مديرية التضامن بالفيوم، لتعزيز دور المرأة في المجتمع وتحسين مستوى معيشة الأسرة بشكل ملموس.




























