أكد عدد من الكتاب والمفكرين أن عقيدتي من العلامات المضيئة في عالم الصحافة فلها طابع خاص وجاذبية تجعل القاريء يحرص على متابعتها مؤكدين أن عقيدتي لها عطاؤها المتميز، وتقدم نموذجا فريدا وصورا واضحة المعالم لوجه الإسلام الوسطى المعتدل البعيد عن التطرف الفكرى والسلوكى من أجل التصحيح لكثير من الأفكار المغلوطة التي ألصقت بالإسلام وهو منها براء.
واضافوا أنها تمثل منبرا حقيقيا للتميز والعطاء ، فهي خير مثال للمنبر الإعلامي الهادف الذي كان ولا يزال يتناول العديد من القضايا الشائكة لمعالجتها وليس بغرض التشهير أو نشر السلبية في المجتمع.
مراد آدم ، المحامي بالنقض والإدارية العليا:
اقترح بابا للثقافة القانونية ..ومزيد من التطوير الإلكتروني
فى فترة زمنية ماضية كانت المجلات والجرائد الأسبوعية والشهرية لها أهمية كبيرة لكونها فى تلك الفترة المصدر الهام والرئيسي لإمداد أفراد المجتمع بالأخبار والمعلومات فى مجالات شتى، ومنذ أن دخلنا فى عصر السموات المفتوحة وانتشار وسائل التواصل الاجتماعى وأصبح للمعلومة والخبر مصدر سهل وسريع عبر الإنترنت وغيره من الوسائل الحديثة تأثر الدور الذى تؤديه الجرائد والمجلات بشكل ملفت، إلا أن جريدة عقيدتى ظلت حتى اليوم محتفظة بقوتها وحضورها وأهميتها للقارئ لأهمية المادة العلمية التى تشتمل عليها فى طياتها وهى مادة متعلقة بأهم ما يشغل المواطن وهو أمر دينه وعقيدته التى هى جوهر حياته، والسبب الثانى أن المادة العلمية الدينية والاجتماعية والثقافية التى تحتويها معدة بأقلام صفوة العلماء الأفاضل والمتخصصين فى المجالات التى يتناولون الكتابة فيها بالإضافة إلى تغطيتها لكثير مما يهم المسلم فى أمور دينه وحياته و اقتراح أن يخصص حيز فى الجريدة لوزارة الداخلية تعرض فيه عن طريق أحد المتخصصين بها عرضا مبسطا لأهم قضايا النصب على المواطنين وحيل المجرمين المختلفة فى ارتكاب تلك الجرائم من الواقع العملى من خلال الجرائم التى تم اكتشافها لتنمية الوعى والحرص لدى المواطنين كما اقترح نشر سلسلة من تفسير القرآن الكريم المبسط أما تفسير الشيخ طنطاوى رحمه الله أو التفسير المسطر فى المصحف المفسر الذى تم إعداده بمعرفة طائفة من كبار المفسرين بالمملكة العربية السعودية
د: يحيى هاشم إستشاري برامج الحماية الإجتماعية والتنمية :
اتتمتع بالجرأة والموضوعية
عقيدتي من العلامات المضيئة في عالم الصحافة فلها طابع خاص وجاذبية تجعل القاريء يحرص على متابعتها لإهتمامها بنشر الأخبار الحيوية الصادقة التي تهم عموم الجماهير ممن يبحثون عن الخبر الصادق السليم الذي يحمل الحقيقة دون تشكيك ،كما أنها حريصة على تناول التحقيقات الصحفية التي تمس جوهر حياة المواطنين وتعرض المشكلات التي تعاني منها شرائح مجتمعية كثيرة مع طرح الحلول المحتملة التي يمكن أن تحقق قيمة مضافة لحياة الجماهير والتي تساعدهم في وضع حلول لمشكلاتهم المختلفة ، ونرى جميعا الحرص على التطوير الدائم سواء في الشكل الإخراجي لعقيدتي أو في المضمون، وهذا يدل على ديناميكية العمل بها وأن سياستها التحريرية لها إستراتيجية واضحة لكي تحفر مكان متميز لها في عالم الصحافة ، وأتمنى ل”عقيدتي” المزيد من التطوير في موقعها الإلكتروني وصفحات التواصل الإجتماعي ويكون لها وجود قوي في مجال الصحافة الإلكترونية وتزيد من اللقاءات الصحفية المصورة بتقنية الفيديو ويتم بثها على الموقع والوسائل الإتصالية الأخرى ، كما أتمنى لعقيدتي أن تكون رائدة في مجال تدريب طلاب الإعلام لأنهم هم مستقبل العمل الصحفي ومهم جدا أن يكون تدريبهم العملي في هذا الصرح الصحفي الواعد لنخلق أجيالا جديدة قادرة على مواجهة تحديات المستقبل .