• تسجيل دخول
  • إتصل بنا
  • من نحن
جريدة عقيدتي

رئيس مجلس الإدارة

طارق لطفي

رئيس التحرير

مصطفى ياسين

  • الرئيسية
  • الأخبار
    “صنع السلام وفض النزاعات”.. فى ختام المؤتمر السنوي لرابطة الإنجيليين

    “صنع السلام وفض النزاعات”.. فى ختام المؤتمر السنوي لرابطة الإنجيليين

    وزير الخارجية يهنئ المستشار عصام فريد بمناسبة توليه مهام رئاسة مجلس الشيوخ

    وزير الخارجية يهنئ المستشار عصام فريد بمناسبة توليه مهام رئاسة مجلس الشيوخ

    انتهاء المرحلة الأولى من دورة “الترجمة المتخصصة” بالهيئة الوطنية للصحافة

    انتهاء المرحلة الأولى من دورة “الترجمة المتخصصة” بالهيئة الوطنية للصحافة

    تجسيد لرسالة مصر الحضارية والروحية.. والتماسك الوطني

    تجسيد لرسالة مصر الحضارية والروحية.. والتماسك الوطني

    “الشمس المشرقة” تكريم ياباني لـ”أبو الغيط”

    “الشمس المشرقة” تكريم ياباني لـ”أبو الغيط”

    “التراكيب النحوية في الآيات القرآنية الدالة على الإحسان”.. فى رسالة ماجستير لباحث كاميرونى

    “التراكيب النحوية في الآيات القرآنية الدالة على الإحسان”.. فى رسالة ماجستير لباحث كاميرونى

  • تحقيقات
    المتحف المصري الكبير

     مصر توظف قواها الناعمة في نفاذ سياستها الرشيدة

    د. أسامة رسلان

    د. رسلان: دوري «الأئمة النجباء».. مشروع وطني لإعداد جيل جديد من الدعاة

    دار الإفتاء المصرية

    دار الإفتاء.. كيف تصل للشارع المصري وتواجه الفكر المتطرف؟

    غزة

    جهود مصرية لحقن الدماء العربية وإحياء الوحدة

    جويرية تتحدى السرطان في الأقصر

    جويرية.. طفلة تحدت السرطان بابتسامة فرعونية في ساحة أبو الحجاج بالأقصر

    مولد السيد البدوي في طنطا

    احتفالات “البدوي” ..بين “صفاء الروح” و”ضجيج الموالد”

  • حوارات
    الدكتور سلامة داود

    رئيس جامعة الأزهر لـ”عقيدتى “: نحتاج 10 آلاف درجة مالية لتعيين الأوائل

    المتحف الكبير هدية مصر للعالم

    المتحف الكبير هدية مصر للعالم

    اللواء معتز الشرقاوي يدعو لتوثيق أكتوبر.. ويحذر من عدو الأجيال الخفي

    اللواء معتز الشرقاوي يدعو لتوثيق أكتوبر.. ويحذر من عدو الأجيال الخفي

    اللواء ساجي لاشين: الضربة الجوية الأولي مهَّدت للنصر في “حرب العزَّة والكرامة”

    اللواء ساجي لاشين: الضربة الجوية الأولي مهَّدت للنصر في “حرب العزَّة والكرامة”

    الإعجاز البياني والعلمي والتشريعي.. من أقوى الأسلحة الدعوية

    الإعجاز البياني والعلمي والتشريعي.. من أقوى الأسلحة الدعوية

    “عقيدتى” نموذج أمام “الوطنية للصحافة” للبناء عليه فى المستقبل

    “عقيدتى” نموذج أمام “الوطنية للصحافة” للبناء عليه فى المستقبل

  • دين و حياة
  • المرأة
    آسفة.. ظننتك رجلًا!

    عنيدة الطموح

    الإسلام أعلى من مكانة المرأة.. وحفظ لها حقوقها

    الإسلام أعلى من مكانة المرأة.. وحفظ لها حقوقها

    عفو الرحمن

    أبدا لا تضيع الحقوق

    آسفة.. ظننتك رجلًا!

    الست الجميلة ملهاش صاحبة!

    يوم فلسطيني.. في “حضن” مصر

    يوم فلسطيني.. في “حضن” مصر

    آسفة.. ظننتك رجلًا!

    كوني مغرورة !!

  • دعوة و دعاة
    شيخ “البودشيشية”: المغرب يرسّخ نموذجاً تنموياً رائداً

    شيخ “البودشيشية”: المغرب يرسّخ نموذجاً تنموياً رائداً

    “التهامي” يحيي “ختامية الدسوقي”

    “التهامي” يحيي “ختامية الدسوقي”

    أستاذ السالكين.. الإمام الأكبر عبدالحليم محمود

    أستاذ السالكين.. الإمام الأكبر عبدالحليم محمود

    أسامة الأزهري

    الدكتور أحمد عمر هاشم.. عظمة الوارثة المحمدية

    التدخين والإدمان.. حرام بإجماع الفقهاء والأطباء

    “التحرُّش” في ندوة عقيدتي والأوقاف بـ”المهندسين”

    الذى يدعو إلى التغيير.. يبدأ بنفسه

    هل يعرف الصوفيون الغيب؟

  • نبض القراء
  • المزيد
    • المسلمون حول العالم
    • روضة الصائم
    • خاطرة دعوية
    • أهل القرآن
    • الرأي
    • لعلهم يفقهون
    • مساجد لها تاريخ
    • شاشة وميكروفون
    • ندوات عقيدتي و الأوقاف
لا توجد نتائج
مشاهدة كل النتائج
  • الرئيسية
  • الأخبار
    “صنع السلام وفض النزاعات”.. فى ختام المؤتمر السنوي لرابطة الإنجيليين

    “صنع السلام وفض النزاعات”.. فى ختام المؤتمر السنوي لرابطة الإنجيليين

    وزير الخارجية يهنئ المستشار عصام فريد بمناسبة توليه مهام رئاسة مجلس الشيوخ

    وزير الخارجية يهنئ المستشار عصام فريد بمناسبة توليه مهام رئاسة مجلس الشيوخ

    انتهاء المرحلة الأولى من دورة “الترجمة المتخصصة” بالهيئة الوطنية للصحافة

    انتهاء المرحلة الأولى من دورة “الترجمة المتخصصة” بالهيئة الوطنية للصحافة

    تجسيد لرسالة مصر الحضارية والروحية.. والتماسك الوطني

    تجسيد لرسالة مصر الحضارية والروحية.. والتماسك الوطني

    “الشمس المشرقة” تكريم ياباني لـ”أبو الغيط”

    “الشمس المشرقة” تكريم ياباني لـ”أبو الغيط”

    “التراكيب النحوية في الآيات القرآنية الدالة على الإحسان”.. فى رسالة ماجستير لباحث كاميرونى

    “التراكيب النحوية في الآيات القرآنية الدالة على الإحسان”.. فى رسالة ماجستير لباحث كاميرونى

  • تحقيقات
    المتحف المصري الكبير

     مصر توظف قواها الناعمة في نفاذ سياستها الرشيدة

    د. أسامة رسلان

    د. رسلان: دوري «الأئمة النجباء».. مشروع وطني لإعداد جيل جديد من الدعاة

    دار الإفتاء المصرية

    دار الإفتاء.. كيف تصل للشارع المصري وتواجه الفكر المتطرف؟

    غزة

    جهود مصرية لحقن الدماء العربية وإحياء الوحدة

    جويرية تتحدى السرطان في الأقصر

    جويرية.. طفلة تحدت السرطان بابتسامة فرعونية في ساحة أبو الحجاج بالأقصر

    مولد السيد البدوي في طنطا

    احتفالات “البدوي” ..بين “صفاء الروح” و”ضجيج الموالد”

  • حوارات
    الدكتور سلامة داود

    رئيس جامعة الأزهر لـ”عقيدتى “: نحتاج 10 آلاف درجة مالية لتعيين الأوائل

    المتحف الكبير هدية مصر للعالم

    المتحف الكبير هدية مصر للعالم

    اللواء معتز الشرقاوي يدعو لتوثيق أكتوبر.. ويحذر من عدو الأجيال الخفي

    اللواء معتز الشرقاوي يدعو لتوثيق أكتوبر.. ويحذر من عدو الأجيال الخفي

    اللواء ساجي لاشين: الضربة الجوية الأولي مهَّدت للنصر في “حرب العزَّة والكرامة”

    اللواء ساجي لاشين: الضربة الجوية الأولي مهَّدت للنصر في “حرب العزَّة والكرامة”

    الإعجاز البياني والعلمي والتشريعي.. من أقوى الأسلحة الدعوية

    الإعجاز البياني والعلمي والتشريعي.. من أقوى الأسلحة الدعوية

    “عقيدتى” نموذج أمام “الوطنية للصحافة” للبناء عليه فى المستقبل

    “عقيدتى” نموذج أمام “الوطنية للصحافة” للبناء عليه فى المستقبل

  • دين و حياة
  • المرأة
    آسفة.. ظننتك رجلًا!

    عنيدة الطموح

    الإسلام أعلى من مكانة المرأة.. وحفظ لها حقوقها

    الإسلام أعلى من مكانة المرأة.. وحفظ لها حقوقها

    عفو الرحمن

    أبدا لا تضيع الحقوق

    آسفة.. ظننتك رجلًا!

    الست الجميلة ملهاش صاحبة!

    يوم فلسطيني.. في “حضن” مصر

    يوم فلسطيني.. في “حضن” مصر

    آسفة.. ظننتك رجلًا!

    كوني مغرورة !!

  • دعوة و دعاة
    شيخ “البودشيشية”: المغرب يرسّخ نموذجاً تنموياً رائداً

    شيخ “البودشيشية”: المغرب يرسّخ نموذجاً تنموياً رائداً

    “التهامي” يحيي “ختامية الدسوقي”

    “التهامي” يحيي “ختامية الدسوقي”

    أستاذ السالكين.. الإمام الأكبر عبدالحليم محمود

    أستاذ السالكين.. الإمام الأكبر عبدالحليم محمود

    أسامة الأزهري

    الدكتور أحمد عمر هاشم.. عظمة الوارثة المحمدية

    التدخين والإدمان.. حرام بإجماع الفقهاء والأطباء

    “التحرُّش” في ندوة عقيدتي والأوقاف بـ”المهندسين”

    الذى يدعو إلى التغيير.. يبدأ بنفسه

    هل يعرف الصوفيون الغيب؟

  • نبض القراء
  • المزيد
    • المسلمون حول العالم
    • روضة الصائم
    • خاطرة دعوية
    • أهل القرآن
    • الرأي
    • لعلهم يفقهون
    • مساجد لها تاريخ
    • شاشة وميكروفون
    • ندوات عقيدتي و الأوقاف
لا توجد نتائج
مشاهدة كل النتائج
جريدة عقيدتي
لا توجد نتائج
مشاهدة كل النتائج
الرئيسية الرأي

العلم لا يموت: حضرت الرسالة وغابت الباحثة

أحمد شعبان بواسطة أحمد شعبان
16 أبريل، 2025
في الرأي, سلايدر
0
العلم لا يموت: حضرت الرسالة وغابت الباحثة
281
مشاهدة
شارك على فيسبوكواتسابX

بقلم: أميره ناصر

مدرس مساعد بكلية الدراسات الإسلامية للبنات بجامعة الأزهر

إن للموت جلالًا، وإن من أعظم تجلياته حين يُباغت الباحث في محراب علمه، وهو بعدُ لم يُتمَّ صلاته الفكرية، ولا ختم دعاءه بالقلم، وكأنما انقطع النفس من صدره، فبقيت أنفاسه حية في الورق، تنطق عنه، وتُفصحُ عن مجاهدته في طريق العلم!

ولقد وقفت جامعة الأزهر – مقام العقل والدين – ذلك الموقف النبيل الذي لا تقدر عليه إلا القلوب التي عرفت معنى الوفاء، ولا يجرؤ عليه إلا من أيقن أن القلم لا يُدفن مع صاحبه، بل هو شعلة تمضي في ظلام الدنيا لتُنير الطريق ولو لم ترَ النور عيون الباحث!

في مشهد يفيض بالهيبة، ولفتة إنسانية عميقة المعنى، سجّلت جامعة الأزهر موقفًا استثنائيًا قلَّ أن يجود الزمان بمثله، حين أصرَّت على أن تظلَّ الرسالة حاضرة، ولو غاب صاحبها. فقد ارتقت روح الباحثة هانم محمود أبو اليزيد محمد أبو العزم إلى بارئها، قبل أن تكتحل عيناها بفرحة إنجازها الأكاديمي، إلا أن روحها بقيت حيَّة في صفحات رسالتها، ونتاج فكرها العلمي بقي شاهدًا على سعيها الصادق.

فروح الباحثة هانم محمود أبو اليزيد، قد ارتفعت إلى السماء، لكن ما خطته يداها ظل في الأرض، لا تجرؤ الأيام أن تَمحو أثره، ولا الموت أن يُسقط ملكيته. كأنها كانت تكتب بدمع القلب، لا بحبر القلم، فنرى اليوم رسالتها تُناقش في غيابها، لكنها في الحقيقة حاضرةٌ بكل حضور، ناطقةٌ بصمتها، مشعةٌ بألمها.

لم يكن قرار جامعة الأزهر مجرد إجراء إداري، بل هو بيان علمي وإنساني، يرسَّخ أن للعلم مقامًا لا يُهدر، وللباحث الحقَّ في ثمرة جهده، حتى وإن حالت المنية بينه وبين يوم التتويج. لقد أدركت الجامعة أن الملكية الفكرية لا تُقبر مع صاحبها، وأن الواجب الأخلاقي والعلمي يحتّم أن يُحتفى بالجهد ولو رحل الجسد.

وعليه، انعقدت جلسة مناقشة علمية لرسالة الدكتوراه التي أعدَّتها الباحثة الراحلة، بكلية الدراسات الإسلامية والعربية للبنات بالقاهرة، في مشهد يزاحم فيه الصمتَ وقارُ العلم، وتعلو فيه الدعوات على أصوات الحبر. حضر جمع من الاساتذة الأجلاء، لتكون المناقشة درسًا خالدًا في الوفاء، وسابقة علمية وإنسانية تُضاف إلى رصيد الأزهر العريق.

جلس الأساتذة في قاعة المناقشة، لا ليناقشوا، ولكن ليُقيموا الصلاة الأخيرة على حلمٍ عاش بين السطور، وماتت صاحبته وهي تنتظر إعلان فرحه. جلسوا ليُشهِدوا الملائكة أن الأزهر لا ينسى أبناءه، وأن العلم عنده أمانة لا تُدفن، وحق لا يُؤخَذ من ورثة النبوغ.

ما أشرفها من لحظة، وما أصدقها من دمعة، حين جلس الأساتذة يناقشون عملًا أُنجز في حياة صاحبه، ووهبته روحها قبل أن تهبه الجامعة لقب الدكتوراه، تلك الدرجة التي نالها قلمها قبل أن تنالها هي، فكان للتكريم طعمُ الوفاء، وللدكتوراه هيبةُ النبلاء.

تلك المناقشة لم تكن سعيًا لاستكمال إجراءٍ ناقص، بل كانت رسالة رمزية ومعنوية بأن الباحثة ــ وإن غابت ــ لا تزال قائمة في وجدان المؤسسة، وأن كل ما خطته أناملها من فكر وتأمل وتأصيل، هو جزء من تراث الأمة وذمتها العلمية، لا يحق لأحد أن يطويه أو ينكره.

لقد كان منح الدرجة العلمية للباحثة الراحلة إعلانًا عن اكتمال الحلم رغم الفقد، وتكريمًا لروحٍ نذرت نفسها للعلم، وسارت في طريقه حتى آخر لحظة من عمرها. كما مثَّلت هذه الخطوة صورة راقية من صور التضامن المؤسسي، والاعتراف بالجميل، والحفاظ على كرامة الباحث وحقه الفكري، مهما حالت دونه ظروف الحياة أو الموت.

إن جامعة الأزهر إذ تفعل ذلك، فإنها تؤكد على مكانتها كمنارة علمية وروحية لا تغيب عنها المعاني الرفيعة، وتُجدد إيمانها بأن الكلمة تبقى، وأن للباحثين منازل لا تسقط بغيابهم، وأن الوفاء للعلم هو في حد ذاته علم.

هكذا يُخلد التاريخ لحظة إنسانية نادرة، وتُسطَّر بأحرف من نور في سجل الأزهر الشريف، وتبقى رسالة الباحثة هانم محمود أبو اليزيد شاهدًا على أن الأرواح الكبيرة لا تموت، بل تعيش في ميراثها، وفي الأثر الذي لا يزول.

يا هانم، ما مُتِّ، بل أحييتِ درسًا خالدًا: أن العلم لا يُدفن، وأن المخلصين يُكتب لهم الخلود في ذاكرة الأزهر، وفي كتب اللغة، وفي قلب كل قارئ يهمس بعد أن يقرأ رسالتك: رحم الله من كتب، وعاش، وجاهد، ومات، ولم تزل كلماته تحيا بعده .

لقد حفظ الأزهر لك حقك، وصان رسالتك، وأعلن أن الفكر لا يُورى في التراب، بل يُحفظ في قلوب العلماء. وإن هذا الذي فعلته الجامعة كرامة من كرامات أهل العلم، ووفاء لا تقدر عليه إلا الأرواح الكبيرة.

وهكذا تمّت المناقشة، وغابت الباحثة.

لكن ما خطَّته سيبقى ما بقي شوق إلى الحق، وعشق للعلم، وإيمان بأن من مات وفي يده قلم، فإن له حياة أخرى بين دفتيّ كتاب.

رحمكِ الله يا هانم، وجعل علمك صدقةً لا تنقطع، ورفعك به مقامات العارفين.

رحم الله الفقيدة، وجعل علمها صدقة جارية، ونصبًا علميًّا خالدًا في ذاكرة الأزهر.

لوجو جريدة عقيدتي

مدير تحرير الموقع : إســلام أبو العطا

تصنيفات

  • إتصل بنا
  • من نحن

جميع الحقوق محفوظة © 2023 لـ عقيدتي - يُدار بواسطة إدارة التحول الرقمي.

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In
لا توجد نتائج
مشاهدة كل النتائج
  • الرئيسية
  • الأخبار
  • تحقيقات
  • حوارات
  • دين و حياة
  • المرأة
  • دعوة و دعاة
  • نبض القراء
  • المزيد
    • المسلمون حول العالم
    • روضة الصائم
    • خاطرة دعوية
    • أهل القرآن
    • الرأي
    • لعلهم يفقهون
    • مساجد لها تاريخ
    • شاشة وميكروفون
    • ندوات عقيدتي و الأوقاف

جميع الحقوق محفوظة © 2023 لـ عقيدتي - يُدار بواسطة إدارة التحول الرقمي.