ستّ الكلِّ أُمِّي
شايلة كل همّي
من أيام الطفولة
وف أيام الشباب
لبلوغ سنّ الرجولة
لحدّ ما شعري شاب
ست الكل أمّي
شايلة كل همّي
أقرب ناس أذوني
ف شدتي باعوني
ف حياتى كتير خانوني
صدموني إلا أمّي
ست الكل أمّي
شايلة كل همّي
برضاها ربّي صانّي
بدعاها ليا نصرني
قرّب ليا الأحباب
حبّب فيّا الأغراب
الجرح ف لحظة غاب
والفرح ع الأبواب
ولا أي شئ يؤلمني
ستّ الكل أمّي